[color:227f=darkred]يبنة احدى القرى الفلسطينية المحتلة
يـــــــبــــــنـــــــــــة[/color]
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][color:227f=red]إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني
4 حزيران، 1948
البعد من مركز المحافظة
15 كم جنوب غربي الرملة
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة
براق (المرحلة الثانية)
سبب النزوح
نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير
أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل تم إغتصاب بيتين من قبل الصهاينة
المدافعون
الجيش المصري
التطهير العرقي
لقد تم تطهير البلدةعرقياً بالكامل
التعداد السكاني
السنة1596
710
في القرن 19
3,000
سنة 1922
1,891
سنة1931
3,600
سنة1945
5,420
سنة 1948
6,287
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998
38,610
مساجد
كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
يفنه وبيت ربّان يفنه، كفار هنغيد، بيت غمليئيل بن زكاي كفار أفيف (وكان اسمهاالأصلي كفار هيئور). وقد أُنشئت تسوفيّا، أحدث المستعمرات، على أراضي القرية في سنة 1955. كما أُنشئت كيرم يفنه، وهي مؤسسة تربوية، على أراضي القرية في سنة 1963[/color].
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][color:227f=orange]نبذة تاريخيةوجغرافية[/color]
[color=brown]تقع على البقعة التي كانت تقوم عليها مدينة (يبنة)التي يقال أن الفلسطينيين هم الذين أنشؤوها في القرن الثاني عشر قبل الميلاد وفي العهد الروماني عرفت باسم (يمنيا) وذكرها الإفرنج باسم (إيبلين) ودعاها العرب(يبنا) .
هدمها المكابيون وأحرقوا ميناءها عام 156 ق.م (كان أكبر من ميناء يافا ) وأعاد بناءها غابينوس الروماني ، فتحها عمرو بن العاص في خلافة أبي بكر الصديق . أقيمت يبنا على تلة مرتفعة ، تقع إلى الجنوب من مدينة يافا وتبعد عنها 24 كم وإلى الجنوب من مدينة الرملة ، على بعد 15 كم منها وترتفع 25م عن سطح البحر
تحتوي يبنا على تل أنقاض تحت القرية واساسات وقطع معمارية ومدافن ومقام أبي هريرة
اختلف الرواة بشأن قبر الصحابي المدفون في القرية.
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][color:227f=yellow]القرية اليوم [/color]
[color:227f=green]يخترق أحد خطوط سكة الحديد القرية. وما زال المسجد الخرب ومئذنته قائمين، ومثلهما مقام. منزلان، على الأقل، من المنازل الباقية تستعملهما أُسر يهودية، وواحد تقيم أُسرة عربية فيه.
أحد المنزلين اللذين يقيم اليهود فيهما مبني بالأسمنت، ويرتفع من سقفه المسطح عامود كهرباء وهوائي تلفاز. وللمنزل الآخر سقف على شكل الجملون. أما المنزل الذي تعيش الأُسرة العربية فيه،فصغير وآخذ في التلف، وله سقف قرميدي مائل، وبالقرب منه بئر مستديرة الفوهة، لم تعد تُستعمل. وقد شُيّدت بنية حجرية نصف أسطوانية فوق قسم من البئر، يحيط حائط حجري بأحد طرفيها.[/color]